عزيزتي، إذا كنتِ تخططين للحمل أو تفكرين في الإنجاب قريبًا، فواحدة من أهم النصائح الطبية التي ستسمعينها هي: “ابدئي في تناول حمض الفوليك قبل الحمل”. لكن لماذا هذا العنصر بالتحديد؟

فترة الحمل مرحلة حساسة ومهمة في حياة كل امرأة، وكل ما تتناولينه من طعام أو شراب يمكن أن يؤثر بشكل مباشر على صحتك وصحة جنينك. لذلك من المهم أن تعرفي

تتساءل كثير من السيدات، خاصة في فترة الحمل أو التخطيط له: هل الالتهابات تؤثر على الحمل؟الحقيقة أن الالتهابات النسائية بأنواعها المختلفة قد تكون مجرد أمر شائع وعابر، لكنها في بعض

منذ معرفتي بأنني حامل، بدأ الفضول يدفعني للتساؤل: هل يمكنني معرفة نوع الجنين من الأعراض فقط؟ كثيرات تحدثن عن تجارب مختلفة، وكل واحدة تؤمن بأن هناك علامات خاصة بالحمل بولد.

مع اقتراب موعد الدورة الشهرية أو في فترات التبويض، تبدأ العديد من النساء بملاحظة تغيّرات في الإفرازات المهبلية، وقد يتكرر السؤال:هل هذه الإفرازات دليل على حدوث حمل؟ أم أنها مجرد

التهاب بطانة الرحم هو حالة طبية تصيب الكثير من النساء في مراحل عمرية مختلفة، وتؤثر بشكل مباشر على صحة الرحم، وقد تسبب آلامًا مزعجة ومشاكل في الخصوبة إذا لم تُعالج