1. الاطمئنان على تعافي جسم الأم

• سواء كانت الولادة طبيعية أو قيصرية، يحتاج الجسم إلى وقت للتعافي.
• الطبيب يتابع التئام الجرح، تقلصات الرحم، وتنظيف الرحم من بقايا الولادة.

2. مراقبة الحالة النفسية

• بعض الأمهات يُصبن بما يسمى اكتئاب ما بعد الولادة، وهو أمر شائع ويحتاج إلى دعم ورعاية.
• المتابعة تساعد على الاكتشاف المبكر وتقديم الدعم النفسي المناسب.

3. دعم الرضاعة الطبيعية

• قد تواجه الأم صعوبات في الرضاعة (احتقان، تشققات، قلة الحليب)، وهنا يأتي دور الطبيب في التوجيه والعلاج.

4. تنظيم الأسرة والتخطيط للمستقبل

• بعد الولادة، يُناقش الطبيب مع الأم وسائل منع الحمل المناسبة لحالتها.
• هذه الخطوة تحمي صحة الأم وتمنحها فرصة للتعافي قبل التفكير في حمل جديد.

5. مراقبة العلامات الحيوية والوزن والتغذية

• يتم التأكد من عدم وجود أنيميا، ارتفاع ضغط الدم، أو التهابات.
• كما يُوجّه الطبيب الأم إلى نظام غذائي مناسب يدعم الرضاعة ويقوي الجسم.